موضوع: لتخفيف آلام التسنين على طفلك السبت سبتمبر 30, 2017 3:03 am
لتخفيف آلام التسنين على طفلك
لتخفيف آلام التسنين على طفلك
تهدئة الآلام بحكها لطفلك برقة ولطف وبقوة أيضاً في نفس الوقت.
-مسح اللثة بالقليل من عصير الليمون.
-إعطاء الطفل قماشة صغيرة مبللة بالماء البارد.
-تمزج أربعة قطرات من زيت القرنفل مع ملعقة صغيرة من زيت الخضراوات ثم توضع على اللثة بقطعة قطنية مبللة بهما، فزيت القرنفل مخدر طبيعي يخفف الآلام.
-لا تترك الطفل يعض على الأشياء الصلبة لأنها من الممكن أن تسبب أضراراً بالغة في اللثة.
-لا يسبب التسنين ارتفاع في درجة الحرارة، لكن هذا لا يمنع من إجماع الكثير من الأمهات أن أطفالهن يعانون من الحرارة والإسهال أثناء التسنين.
-الأسنان اللبنية عرضة للتسوس مثل أسنان الكبار نتيجة للسكريات والمشروبات، ولتجنبه فبدلاً من أن يتناول الطفل اللبن أو العصائر في فراشه قبل النوم مباشرة من الأفضل شربه ماء لتنظيف الأسنان
لكي يجلس الطفل
ممنوع وضع صور ذات أرواح الاداره
ما هي الإرشادات التي ينبغي أن تتبعها كل أم لكي يستطيع أن يجلس طفلها دون تعرض ظهره للضرر؟-قبل أن يجلس الطفل بمفرده, يمر بمراحل عديدة يحتاج فيها إلى مساعدة الأب والأم. ويكون ذلك في أول الأمر حتى يستطيع الاعتماد على نفسه كلية.- لكي يجلس الطفل لابد وأن يكون قادراً على رفع رأسه بثبات وبدون اهتزاز، وأن يكون ظهره مستقيماً.
-يبدأ الطفل في الجلوس من الشهر الثالث بمساعدة الأم على أن يسند ظهره بحيث يظل مستقيماً وتدعم الرأس لأنه سيلاحظ تمايلها إلى الوراء أو إلى الأمام.
-وبعد الشهر الثالث أو الرابع لا يكون هناك خوف على الطفل أو على ظهره من الانحناء إذا تم تدعيمه جيداً. ومن وقت لآخر يميل الطفل للأمام مثبتاً نفسه بيديه أمامه.
-عند الشهر السابع يجلس بضع دقائق بمفرده دون أي مساعدة من الأهل و يمكنه الإمساك بلعبه بيديه دون أن ينقلب للأمام.
- في الشهر العاشر أو الحادي عشر يستطيع الالتفاف إلى الجنب أو الوراء دون أن يفقد التوازن.
كيف تهتمين بأذن طفلك؟
تتكون أذن الطفل الرضيع الصغير مثل أذن الشخص البالغ الكبيرة من أذن داخلية المسئولة عن توازن الإنسان، وأذن خارجية وهي "الصوان" والأذن الوسطى التي تحتوي على ثلاث عظام رقيقة تتصل بحلق الطفل بقناة تسمى قناة إستاكيوس، وهذه القناة عند الأطفال تكون أوسع من عند الكبار وقليلة الميل أيضاً وهنا تأتي الخطورة.
- ترضع العديد من الأمهات أطفالهن وهم في وضع الرقاد فيبقى اللبن في الحلق مدة طويلة ويتسرب جزء منه عن طريق قناة إستاكيوس إلى الأذن الوسطى فيحدث التهاباً وبعدها الصديد ويصاحبه ارتفاع في درحة الحرارة وفي بعض الحالات إسهال وقئ مما يسبب صراخ الطفل وبكائه. ومع الإهمال في علاج هذا الصديد المتجمع يؤدي إلى خرق طبلة الأذن ويفقد الطفل السمع.
عوامل هامة تساعد على مشى الطفل
-الشمس لها دور هام حيث تساعد الطفل على الاستفادة من فيتامين (د) اللازم لحماية الطفل من الإصابة بلين العظام وبنائها جيداً.